أضيء الليل بشمعة تذاب في كل مره .
لأحتمي من ليل شديد مره ,
فتأتي تفرض غشاوتك التي بت أخشى من ليلة اعيشها في دجاك الذي أكره ,
( فأنا لا أحبك أيها الماكث في اواخر العشره )
( فأنا لا أحبك أيها الماكث في اواخر العشره )
اتدري لما ؟؟
لانه يشبهك
كما لوكنت من اصله تسرق النور فلا تبقى سوى العثره ,
كما سرقت عمري وخلفته احزان وحسره ,
طالما تمحي في النور ماكان للعاشق من عبره،
كما ظلمني فتخلى عن فؤاد افتدى بالروح من أجله ..
تخدع النائم فتعيشه احلام تنتهي بانتهاء غفوه ..
كما خدعني وعيشني دروب الهوى حبال دائبة انقطعت من أول جره ..
اقاسي الصمت ..
في كل دقة للحياه .
في كل رمش يهدب على وجنتاه .
أجاري الموج وتسير مركبي في الحياه .
. ولو أدمى الجوى واحترق الفؤاد وانكوى .
احبس دموعي ..
لتفي بعهد انسكابها
وتطفئ لهيب اصبح مشتاق بكثره .
اوفر فرحي ..
لحين يأتي ليس بالبعيد ذكره
غيوض
0 التعليقات:
إرسال تعليق